ماهو الفرق بين الستيرويدات و هرمونات النمو ما هو الأفضل للاعبي كمال الاجسام؟
غالبا
ما نميل إلى معارضة الستيرويدات ب هرمونات النمو دون
أن نكون في الواقع قادرين على التمييز فيما بينهما والنظر بدون معرفة ملموسة للفوائد . يجب أن نعرف أيضا أن منشطات الستيرويد وهرمونات النمو مختلفة عن بعض
تماما. سنقوم بتحليل الاختلافات الموجودة بين الاثنين.
خلال الطفولة ينتج
الإنسان أعلى كمية من IGH-1 (هرمونات النمو).
مع مرور الوقت، وعادة عند اكتمال البلوغ، ينتج الجسم أقل ونظامه ينتج خلايا عضلية
أقل وأقل. هذه الخلايا، الوراثية، لا يمكن تجديدها ولكن الانسان يستطيع تغيير
حجمها. وعلاوة على ذلك، فمن الممكن تطوير أخرى جديدة بفضل الستيرويد وهرمونات
النمو.
الستيرويدات
الابتنائية
الستيرويدات أو ما يعرف بالستيرويدات
الابتنائية معروفة بين الرياضيين كعوامل محسنة للأداء البدني. الستيرويدات تعزز
القدرة على التحمل وتزيد من الطاقة الجسدية.
يتم تصنيف الستيرويدات الابتنائية
كهرمونات طبيعية واصطناعية للستيرويدات. هذه الهرمونات تعزز النمو وانقسام الخلايا
عن طريق نمو أنواع مختلفة من الأنسجة بما في ذلك العضلات والعظام. الستيرويد
الأكثر شهرة بين المنشطات الابتنائية الطبيعية هو هرمون التستوستيرون متبوعا
بالأندروجين الطبيعي. في النصوص الطبية من خلال مجموعاتهم المتنوعة من خصائص
الذكورة والابتنائية، المنشطات تحت اختصار AAS (الستيرويدات
الابتنائية / الأندروجينات).
الفضائل عديدة. التي يبحث عنها الكثير من
الرياضيين الهواة وفعاليتها في حرق الدهون بعمل سريع تسمح ببناء القوة والكتلة
العضلية.
الآثار
الرئيسية الإيجابية لأخذ الستيرويدات
- زيادة حجم وقوة
العضلات
- اكتساب المزيد
من العضلات بشكل أسرع
- أنها تزيد من
تخليق البروتين للعضلات
- تفتح الشهية
- زيادة نخاع
العظام وإنتاج خلايا الدم الحمراء
- زيادة الرغبة
الجنسية
- تقلل من نسبة
الدهون
2) الآثار
الجانبية الضارة عند أخذ الستيرويدات
عند الرجل:
- انخفاض كبير في الحيوانات المنوية (حتى 90٪ في حالة
الأخذ المكثف)
- عجز جنسي
- العقم
- تكبير الثدي (تثدي)
- سرطان الخصية والبروستاتا
عند المرأة:
- خشونة الصوت
- تقليص حجم الثدي
- شعر الوجه
- اضطرابات الدورة
II / هرمونات النمو
هرمون النمو هو بروتين طبيعي يعزز انقسام الخلايا. وهو يسمح
بالتحكم في التحرير ومستويات الهرمونات والإنزيمات الأخرى الموجودة في الدم. بفضل
التأثير الابتنائي المزدوج والذي يأتي من زيادة تخليق البروتينات، سيقوم الهرمون
بتوليد توسيع لخلايا العضلات ولكن يتجاوز زيادة عدد هذه الخلايا العضلية. هرمون
النمو تم تركيبه من قبل المهنيين الصحيين تحت اسم Omatotrophine أو
Somatropine. في البلدان الأنجلوسكسونية والمهنيين
الصحيين يستخدمون الأحرف الأولى GH (هرمون النمو)
1) آثار
إيجابية رئيسيةتنتج عند أخذ هرمون النمو
هرمون النمو ينتج ربحا عضليا أبطأ من
الستيرويدات ولكن التأثيرات الايجابية كثيرة. أولا، هو يزيد القدرة على التحمل
والأداء ويؤثر على تطوير كتلة العضلات النحيلة. كلما كان وضع توفير الهرمون أفضل،
كلما زاد حجم العضلات بطريقة ثابتة. الهرمون يؤثر أيضا على وقت الانتعاش ويزيل أي
تعب أو ألم.
الآثار الإيجابية:
- زيادة في الكتلة والقوة العضلية
- الحد من الكتلة الدهنية
- يحسن الملمس ومرونة الجلد
- الحد من التجاعيد وإعادة هيكلة عضلات الوجه
- تحسين نمو الشعر والأظافر
- زيادة الرغبة الجنسية والإشباع الجنسي
- انتاج النوم العميق والاسترخاء
- زيادة مستوى الطاقة والصحة الجيدة
- تحسين الجهاز المناعي
- زيادة كتلة العظام
- حماية الأنسجة والأعضاء ضد الهدم
أكبر 2 عامل لتعزيز إفراز هرمونات النمو وممارسة الرياضة والنوم.
ويلاحظ أيضا أن أخذ هرمون النمو يعزز
إفراز الإيلاستين والكولاجين، واثنين من البروتينات التي تقدم قاعدة بنية العضلات.
وعلى الرغم من الفوائد العديدة، وجب التذكير أن الإفراط في تناول وسوء تنظيم
الهرمونات بإمكانه التسبب بآثار ضارة.
2) الآثار
الجانبية الضارة لأخذ هرمون النمو
الجرعة الأسبوعية التي يجب حقنها هي أقل من 16 IU وتصل
إلى 5 IU (اعتمادا على مستوى الوزن الحالي
للمستخدم)
أخذ هرمونات النمو يخلق آثارا جانبية ضارة عند عدم احترام الجرعات:
- ضخامة الاطراف: النمو المفرط في الأطراف (القدمين
واليدين والمرفقين والفك)
- نمو الأعضاء الداخلية (الكبد من بين أمور أخرى،
واستطالة البطن، حتى لو كان لاعب كمال الأجسام ناشفا جدا)
- مشاكل مفصلية
- داء السكري
- اضطرابات القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم
- نقص السكر في الدم
- قصور نشاط الغدة الدرقية
لحسن سير عمل الجسم والحد من الآثار الضارة
نتيجة تناول كبير لهرمون النمو، يبقى المهم هو احترام الحد الأقصى الموصى به من
الجرعات اليومية. كلما كان الإعداد في الأخذ جيدا كلما كان التأثير أكثر سواء من
حيث الأداء البدني الخاص بك عن طريق تأثيره المناعي.
أكبر 2 عامل لتعزيز إفراز هرمونات النمو وممارسة الرياضة والنوم.
ويلاحظ أيضا أن أخذ هرمون النمو يعزز
إفراز الإيلاستين والكولاجين، واثنين من البروتينات التي تقدم قاعدة بنية العضلات.
وعلى الرغم من الفوائد العديدة، وجب التذكير أن الإفراط في تناول وسوء تنظيم
الهرمونات بإمكانه التسبب بآثار ضارة.
2) الآثار الجانبية
الضارة لأخذ هرمون النمو
الجرعة الأسبوعية التي يجب حقنها هي أقل من 16 IU وتصل
إلى 5 IU (اعتمادا على مستوى الوزن الحالي
للمستخدم)
أخذ هرمونات النمو يخلق آثارا جانبية ضارة عند عدم احترام الجرعات:
- ضخامة الاطراف: النمو المفرط في الأطراف (القدمين
واليدين والمرفقين والفك)
- نمو الأعضاء الداخلية (الكبد من بين أمور أخرى،
واستطالة البطن، حتى لو كان لاعب كمال الأجسام ناشفا جدا)
- مشاكل مفصلية
- داء السكري
- اضطرابات القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم
- نقص السكر في الدم
- قصور نشاط الغدة الدرقية
لحسن سير عمل الجسم والحد من الآثار
الضارة نتيجة تناول كبير لهرمون النمو، يبقى المهم هو احترام الحد الأقصى الموصى
به من الجرعات اليومية. كلما كان الإعداد في الأخذ جيدا كلما كان التأثير أكثر
سواء من حيث الأداء البدني الخاص بك عن طريق تأثيره المناعي.
استنتاج
نأمل أن يساعدكم هذا المقال القصيرعلى
الاختيار بين الستيرويدات وهرمونات النمو من خلال زيادة المعرفة حول آثارها
والحصول على النتائج كما هو متوقع. نتمنى لك تدريبا جيدا!
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق